الاثنين، 27 أكتوبر 2014

مُقدمة رواية "لهذا اصبحُ محققاً"

 

لِهـذا أصبحتُ محققاً...!

خلف قناع اليوم و الغد ,تحركات ذلك الزمان لا تتوقف عن الاختيال  بين ثنايا ذاكرتي ,لمحة من الماضي لا تنفك عني لا تزال تُذكرني بألمه ,بوجعه ,بحزنه الذي حُبست فيه ,بأيامه الجميلة التي ذهبت دون عودة ...! 
...
اشتقتُ  لإيامٍ لن تعود ...! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق